الإدمان الرقمي Options
الإدمان الرقمي Options
Blog Article
استخدام الإنترنت كوسيلة للهروب من المشاكل أو للتخفيف من الحالة المزاجية المُزعجة (مثل الشعور بالعجز والذنب والقلق والاكتئاب).
يُعدُّ الإدمان الرقمي مُحرِجاً وخاصة إن كان إدماناً على المحتويات الإباحية مثلاً؛ لذلك يشعر الفرد بالعار إن تحدَّث عنه للآخرين؛ فيمتنع عن علاجه.
هو خوف غير منطقي من عدم وجود الهاتف المحمول، أو عدم تشغيله والانزعاج الشديد في حال عدم التمكن من الاتصال بالإنترنت.
هذه الأسباب وغيرها يمكن أن تؤدي إلى الإدمان الإلكتروني، وهو ما يتطلب الوعي والتحكم لضمان عدم التأثير السلبي على الحياة اليومية والصحة النفسية.
يبدأ العلاج النفسي بالاعتراف بوجود الإدمان الرقمي والوعي بضرورة وأهمية العلاج، أما المرحلة الثانية فهي البحث عن المراكز التي تقدم الإرشاد النفسي.
تغيرات مفاجئة في المزاج. عدم قدرتك في التحكم في الوقت التي تقضيه عبر الانترنت. ينتابك القلق الشديد حول ما يحدث عبر الانترنت بينما لم تكن متواجد في ذلك الوقت.
من المُؤكَّد أنَّ التسوق عبر الإنترنت اضغط هنا قد سهَّل كثيرًا على الناس ووفَّر عليهم قضاء ساعات طويلة في التنقّل بين المحلات التجارية المُختلفة لشراء المُنتجات التي يُريدونها. لكن من ناحية أخرى، فقد يزيد هذا الأمر عن الحدّ حتى يصل إلى مرحلة الإدمان عند الكثيرين.
وفي هذا الإطار، تركز شركة "أوف تايم"، وهي مؤسسة تصف نفسها كأول شركة ناشئة في عصر ما بعد التكنولوجيا ومقرها برلين، على تحقيق هدف إعادة التوازن الرقمي. وتعمل هذه الشركة على مساعدة عملائها على التحكم في نمط استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي، عبر تطبيقات إلكترونية أعدتها في هذا الشأن.
يرى الخبراء أن الأشخاص الأكثر تعرضًا لخطر الإدمان الإلكتروني هم الذين يفتقرون إلى ما يسعدهم وأن ليس لديهم ما يكفيهم من مستقبلات الدوبامين والسيروتونين المسؤولان عن تحسين المزاج.
هو الاعتماد الزائد على الإنترنت والرغبة في الاطلاع على المواقع المختلفة.
أنوسة كوتة تعلن موعد جنازة زوجها الملحن محمد رحيم عاجل
ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
على الصعيد التربوي والتعليمي، يجب على المؤسسات التعليمية تضمين مناهجها برامج توعوية حول استخدام التكنولوجيا بطريقة آمنة وصحية، فتوعية الأجيال الناشئة وتزويدهم بالمهارات اللازمة لضبط استخدام الأجهزة الرقمية أمر بالغ الأهمية في مواجهة هذه المشكلة.
إدمان مواقع التواصل الاجتماعي، الاستخدام المفرط لمواقع التواصل الاجتماعي